مقتل مصرية بسبب الحجاب بألمانيا يثير غضب قيادات المعارضة الدينية والسياسية
الجمعة، 3 يوليو 2009 - 11:39
التعصب .. أنهى حياتها -
أبدت القيادات السياسية والدينية المعارضة ردود أفعال غاضبة حول حادثة مقتل مصرية بسبب حجابها داخل ساحة محكمة بألمانيا، واعتبروا أن هذا الحادث يعبر عن عنصرية الغرب والمجتمع الغربى ضد الإسلام، وكل ما هو مخالف لعقيدتهم وثقافتهم.
وصف النائب الإخوانى الدكتور حمدى حسن، مقتل مصرية بسبب حجابها داخل ساحة محكمة بألمانيا، بالجريمة مع سبق الإصرار والترصد، بسبب التعصب الشديد الذى يمارسه الغرب ضد المسلمين، مشيرا إلى أن الحادث يظهر مدى التطرف والعنصرية والعنف ضد الآخر فى المجتمعات الغربية.
وأضاف حسن، أن القتيلة مثال حى للمسلمة الواعية المتفاعلة مع مجتمعها، حيث تعاملت بديمقراطية مع الاعتداء عليها لتحافظ على سمعتها، فلجأت للقضاء، ورغم ذلك قتلها المجرم، مشيراً إلى أن القوانين الأوروبية التى تحمى الأفراد يجب أن يتم تطبيقها على القاتل، وعلى الجاليات الإسلامية نشر الوعى والتأكيد على أن المسلمين ليسوا إرهابيين.
نبيل شبيب المحلل السياسى السورى والمقيم حاليا بألمانيا، وصف الحادث بأنه فردى، قائلا "لقد انخفضت معدلات الاعتداءات على المسلمين فى ألمانيا، ولم تعد ظاهرة فى المجتمع الألمانى كما كانت فى الماضى، حيث كانت تقدر حوادث الاعتداءات ضد المسلمين بعدة آلاف فى العام الواحد". وأضاف شبيب أنه وفقا لدراسة صادرة عن وزارة الداخلية الألمانية، فإن عدد المسلمين فى ألمانيا يقدر بـ 4 ملايين مسلم، وليس 3 ملايين كما كان يقال سابقا، وأن أوضاعهم الاندماجية تشير إلى أن 70% منهم ينطبق عليهم صفة المندمجين، مشيرا إلى أن لفظ جالية أو أقلية لم تعد تطلق على المسلمين فى ألمانيا، إلا أن بعض اليمينيين المتشددين يحاولون إثارة المشاكل ضد كل شىء إسلامي.
"القتيلة لم يتم طعنها لأنها مصرية، بل لكونها محجبة، الأمر الذى يظهر مشكلة ثقافية وهوس ضد الإسلام"، بهذه الجملة بدأ الدكتور عبد الجليل مصطفى - القيادى بمجموعة العمل من أجل استقلال الجامعات 9 مارس – تعليقه على الخبر، مضيفاً أنه من الواضح أن المسلمين فى أوروبا وأمريكا يعانون من فوبيا الإسلام، وهى جريمة من جرائم الاستعمار الجديد.
وانتقد عبد الجليل اعتماد العالم الغربى على أسلوب الهيمنة لإنكار حق الآخرين فى الاختلاف، قائلا "المؤسف أن أوروبا تعتبر هذا الهجوم من أنواع الحفاظ على الجذور المسيحية فى أوروبا"، مشيراً إلى أن المسيحية بريئة من هذا التعصب، وليس لها أى علاقة بالعنف لأنها تقوم على التسامح وإعطاء الحقوق للآخرين، مضيفاً أنه لابد من أن يكون هناك ضحايا يتساقطون حتى يتنبه الناس إلى عقم هذا الطريق، وضرورة التعايش، بغض النظر عن الاختلافات العرقية، قائلا "نحن مطالبون طوال الوقت بمراعاة هذه الشعارات التى تدعو لقبول الآخر، فى الوقت الذى تمارس فيه هذه الدول اضطهادا ضد الآخر"، منوهاً إلى أن الحادث "لو وقع فى مصر كانت الدنيا كلها ثارت علينا، ومع الأسف بعض أصحاب الأديان لا ينتبهون أن الدين رسالة سماحة ورحمة".
من جانبه، أكد د. ناجح إبراهيم القيادى بالجماعة الإسلامية، أن الحادث يأتى نتيجة لعلو شأن اليمين المتطرف منذ عهد الرئيس الأمريكى السابق جورج بوش، الذى أوجد عقب أحداث 11 سبتمبر نوعا من التعصب أو العنصرية ضد كل ما هو إسلامي، بدءا من الهجوم على الرسول صلى الله عليه وسلم، وانتهاء بكل ما هو إسلامي، وإلصاق تهمة الإرهاب بكل مسلم ملتحى أو مسلمة محجبة.
وأضاف ناجح أن القتيلة هى نموذج لاضطهاد الغرب للمسلمين، وعلى المسلمين أن يتجنبوا كل مايسىء للإسلام، وألا ينجرفوا للمعاملة بالمثل، وأن يذوبوا بأخلاقهم فى المجتمعات الغربية، قائلا "على المسلمين أن يتحلوا بالحكمة ويظهروا أنهم أصحاب اليد النظيفة وأصحاب الإسلام المتسامح، وألا يضعوا كل الغرب فى سلة واحدة"، مشيرا إلى أن هذا التعصب ضد الإسلام والمسلمين بدأت تهدأ حدته قليلا مع قدوم الرئيس الحالى أوباما
مروة الشربينى وزوجها وطفلها
تعتيم إعلامى ألمانى على قضية مروة الشربينى
الجمعة، 3 يوليو 2009 - 16:37
المواقع الرسمية الألمانية تفرض تعتيما على شهيدة الحجاب
كتب محمد ثروت
تجاهلت مواقع ألمانية رسمية قضية مقتل مروة الشربينى على يد متطرف ألمانى من أصل روسى.
فقد تجاهل موقع وزارة العدل الألمانية الجريمة البشعة التى وقعت داخل قاعة محكمة ديزندرن، حيث اعتبرها عدد من القانونيين وفى مقدمتهم الدكتور عاطف البنا أستاذ القانون الدستورى بجامعة القاهرة، إهانة للقضاء الألمانى وسمعته فى العالم. والغريب أن موقع وزارة العدل الذى تتصدره صورة الوزيرة الاتحادية بريجيت زيبريس يتحدث عن العدالة المنشودة والحقوق والديمقراطية، بينما تتزايد العنصرية ضد الجاليات المسلمة ولا يتحرك أحد وكأن الأمر لا يعنيهم.
وكذلك تجاهل موقع وزارة الخارجية الألمانية الناطق باللغة العربية، وموقع قنطرة للحوار مع العالم الإسلامى الحدث، والغريب كذلك أن يتجاهل موقع التليفزيون الألمانى باللغة العربية "دويتش فيله" الحديث عن الجريمة الإرهابية وردود الأفعال تجاهها، وكأنها لم تحدث فى مجتمع يتحدث عن التعددية وحقوق الأقليات.
خبراء: قتل المصرية المحجبة بألمانيا دليل على عنصرية الغرب ضد المسلمين
الجمعة، 3 يوليو 2009 - 08:25
عنصرية الغرب تغتال المحجبات - صورة أرشيفية
لن تمر حادثة مقتل الألمانية المسلمة من أصل مصرى مرورا عابرا، بل ستظل شاهدة على عنصرية الغرب تجاه المسلمين وتناقض الكلام المعسول عن التسامح وقبول الآخر وحرية الأديان وحوار الحضارات، هذا ما أكده عدد من الخبراء فى العلاقات الدولية والدبلوماسيين، موضحين أن الحادثة البشعة كانت انتهاكا للقضاء الألمانى وإهانة للمجتمع الذى يحاول التخلص من عهد النازية والتحول إلى الانفتاح والتسامح.
ففى البداية يؤكد السفير رخا أحمد حسن مساعد وزير الخارجية سابقا، أن هناك خمس ولايات ألمانية على رأسها مدينة دريسدن، يتواجد بداخلها نوع من التعصب والعنف ضد كل من هو أجنبى، وعلى رأس هذه المجموعات ألمان الفلجة الذين كانوا أسرى حرب فى الحرب العالمية الثانية فى الاتحاد السوفيتى، فعاد جزء كبير منهم، ولكنهم يشعرون بأنهم غرباء، كما أنهم يعانون من صعوبة الحصول على فرص العمل، ومنهم أيضا الأحزاب النازية والحزب الجمهورى وهؤلاء جميعا يتبنون موقفا عدائيا ضد الأجانب، وعلى الحكومة السعى نحو عودة هؤلاء الأشخاص لبلادهم، ولابد من أن يكونوا خارج هذا المجتمع، كما أن هذه المناطق شهدت تغيرات تاريخية وفكرية متعددة، حيث تحولت من النظام الهتلرى للنظام الشيوعى، ثم للنظام، وأضاف السفير رخا أن أكثر الأشخاص عرضة لهذه العنصرية هم المسلمون الأتراك، حيث تعرضوا لحرق منازلهم، وقد زاد عداء هؤلاء للمسلمين أحداث 11، كما وصف رخا الحادث بأنه يحتاج لوقفة لكنه لم يخرج عن حادث فردى.
الحدث يعد إهانة للمؤسسات القضائية الألمانية قبل أن يكون إهانة للمسلمين هذا ما أكده د.حسن وجيه أستاذ المفاوضات الدولية بجامعة الأزهر، ووصف الحادث بالفردية، ولكنه طالب بردع المتطرفين من جانب السلطات الألمانية.
د.عمرو الشوبكى خبير مركز الأهرام والدراسات، شدد على أن مشكلة عنصرية فى بعض المجتمعات الأوروبية تحتاج لوقفة، وأن ظاهرة الطائفية لا تقف على الحدود الأوروبية فقط بل هى متأصلة أيضا فى المجتمعات العربية، ولعل خير دليل على ذلك حوادث الفتنة الطائفية بمصر
الجمعة، 3 يوليو 2009 - 11:39
التعصب .. أنهى حياتها -
أبدت القيادات السياسية والدينية المعارضة ردود أفعال غاضبة حول حادثة مقتل مصرية بسبب حجابها داخل ساحة محكمة بألمانيا، واعتبروا أن هذا الحادث يعبر عن عنصرية الغرب والمجتمع الغربى ضد الإسلام، وكل ما هو مخالف لعقيدتهم وثقافتهم.
وصف النائب الإخوانى الدكتور حمدى حسن، مقتل مصرية بسبب حجابها داخل ساحة محكمة بألمانيا، بالجريمة مع سبق الإصرار والترصد، بسبب التعصب الشديد الذى يمارسه الغرب ضد المسلمين، مشيرا إلى أن الحادث يظهر مدى التطرف والعنصرية والعنف ضد الآخر فى المجتمعات الغربية.
وأضاف حسن، أن القتيلة مثال حى للمسلمة الواعية المتفاعلة مع مجتمعها، حيث تعاملت بديمقراطية مع الاعتداء عليها لتحافظ على سمعتها، فلجأت للقضاء، ورغم ذلك قتلها المجرم، مشيراً إلى أن القوانين الأوروبية التى تحمى الأفراد يجب أن يتم تطبيقها على القاتل، وعلى الجاليات الإسلامية نشر الوعى والتأكيد على أن المسلمين ليسوا إرهابيين.
نبيل شبيب المحلل السياسى السورى والمقيم حاليا بألمانيا، وصف الحادث بأنه فردى، قائلا "لقد انخفضت معدلات الاعتداءات على المسلمين فى ألمانيا، ولم تعد ظاهرة فى المجتمع الألمانى كما كانت فى الماضى، حيث كانت تقدر حوادث الاعتداءات ضد المسلمين بعدة آلاف فى العام الواحد". وأضاف شبيب أنه وفقا لدراسة صادرة عن وزارة الداخلية الألمانية، فإن عدد المسلمين فى ألمانيا يقدر بـ 4 ملايين مسلم، وليس 3 ملايين كما كان يقال سابقا، وأن أوضاعهم الاندماجية تشير إلى أن 70% منهم ينطبق عليهم صفة المندمجين، مشيرا إلى أن لفظ جالية أو أقلية لم تعد تطلق على المسلمين فى ألمانيا، إلا أن بعض اليمينيين المتشددين يحاولون إثارة المشاكل ضد كل شىء إسلامي.
"القتيلة لم يتم طعنها لأنها مصرية، بل لكونها محجبة، الأمر الذى يظهر مشكلة ثقافية وهوس ضد الإسلام"، بهذه الجملة بدأ الدكتور عبد الجليل مصطفى - القيادى بمجموعة العمل من أجل استقلال الجامعات 9 مارس – تعليقه على الخبر، مضيفاً أنه من الواضح أن المسلمين فى أوروبا وأمريكا يعانون من فوبيا الإسلام، وهى جريمة من جرائم الاستعمار الجديد.
وانتقد عبد الجليل اعتماد العالم الغربى على أسلوب الهيمنة لإنكار حق الآخرين فى الاختلاف، قائلا "المؤسف أن أوروبا تعتبر هذا الهجوم من أنواع الحفاظ على الجذور المسيحية فى أوروبا"، مشيراً إلى أن المسيحية بريئة من هذا التعصب، وليس لها أى علاقة بالعنف لأنها تقوم على التسامح وإعطاء الحقوق للآخرين، مضيفاً أنه لابد من أن يكون هناك ضحايا يتساقطون حتى يتنبه الناس إلى عقم هذا الطريق، وضرورة التعايش، بغض النظر عن الاختلافات العرقية، قائلا "نحن مطالبون طوال الوقت بمراعاة هذه الشعارات التى تدعو لقبول الآخر، فى الوقت الذى تمارس فيه هذه الدول اضطهادا ضد الآخر"، منوهاً إلى أن الحادث "لو وقع فى مصر كانت الدنيا كلها ثارت علينا، ومع الأسف بعض أصحاب الأديان لا ينتبهون أن الدين رسالة سماحة ورحمة".
من جانبه، أكد د. ناجح إبراهيم القيادى بالجماعة الإسلامية، أن الحادث يأتى نتيجة لعلو شأن اليمين المتطرف منذ عهد الرئيس الأمريكى السابق جورج بوش، الذى أوجد عقب أحداث 11 سبتمبر نوعا من التعصب أو العنصرية ضد كل ما هو إسلامي، بدءا من الهجوم على الرسول صلى الله عليه وسلم، وانتهاء بكل ما هو إسلامي، وإلصاق تهمة الإرهاب بكل مسلم ملتحى أو مسلمة محجبة.
وأضاف ناجح أن القتيلة هى نموذج لاضطهاد الغرب للمسلمين، وعلى المسلمين أن يتجنبوا كل مايسىء للإسلام، وألا ينجرفوا للمعاملة بالمثل، وأن يذوبوا بأخلاقهم فى المجتمعات الغربية، قائلا "على المسلمين أن يتحلوا بالحكمة ويظهروا أنهم أصحاب اليد النظيفة وأصحاب الإسلام المتسامح، وألا يضعوا كل الغرب فى سلة واحدة"، مشيرا إلى أن هذا التعصب ضد الإسلام والمسلمين بدأت تهدأ حدته قليلا مع قدوم الرئيس الحالى أوباما
مروة الشربينى وزوجها وطفلها
تعتيم إعلامى ألمانى على قضية مروة الشربينى
الجمعة، 3 يوليو 2009 - 16:37
المواقع الرسمية الألمانية تفرض تعتيما على شهيدة الحجاب
كتب محمد ثروت
تجاهلت مواقع ألمانية رسمية قضية مقتل مروة الشربينى على يد متطرف ألمانى من أصل روسى.
فقد تجاهل موقع وزارة العدل الألمانية الجريمة البشعة التى وقعت داخل قاعة محكمة ديزندرن، حيث اعتبرها عدد من القانونيين وفى مقدمتهم الدكتور عاطف البنا أستاذ القانون الدستورى بجامعة القاهرة، إهانة للقضاء الألمانى وسمعته فى العالم. والغريب أن موقع وزارة العدل الذى تتصدره صورة الوزيرة الاتحادية بريجيت زيبريس يتحدث عن العدالة المنشودة والحقوق والديمقراطية، بينما تتزايد العنصرية ضد الجاليات المسلمة ولا يتحرك أحد وكأن الأمر لا يعنيهم.
وكذلك تجاهل موقع وزارة الخارجية الألمانية الناطق باللغة العربية، وموقع قنطرة للحوار مع العالم الإسلامى الحدث، والغريب كذلك أن يتجاهل موقع التليفزيون الألمانى باللغة العربية "دويتش فيله" الحديث عن الجريمة الإرهابية وردود الأفعال تجاهها، وكأنها لم تحدث فى مجتمع يتحدث عن التعددية وحقوق الأقليات.
خبراء: قتل المصرية المحجبة بألمانيا دليل على عنصرية الغرب ضد المسلمين
الجمعة، 3 يوليو 2009 - 08:25
عنصرية الغرب تغتال المحجبات - صورة أرشيفية
لن تمر حادثة مقتل الألمانية المسلمة من أصل مصرى مرورا عابرا، بل ستظل شاهدة على عنصرية الغرب تجاه المسلمين وتناقض الكلام المعسول عن التسامح وقبول الآخر وحرية الأديان وحوار الحضارات، هذا ما أكده عدد من الخبراء فى العلاقات الدولية والدبلوماسيين، موضحين أن الحادثة البشعة كانت انتهاكا للقضاء الألمانى وإهانة للمجتمع الذى يحاول التخلص من عهد النازية والتحول إلى الانفتاح والتسامح.
ففى البداية يؤكد السفير رخا أحمد حسن مساعد وزير الخارجية سابقا، أن هناك خمس ولايات ألمانية على رأسها مدينة دريسدن، يتواجد بداخلها نوع من التعصب والعنف ضد كل من هو أجنبى، وعلى رأس هذه المجموعات ألمان الفلجة الذين كانوا أسرى حرب فى الحرب العالمية الثانية فى الاتحاد السوفيتى، فعاد جزء كبير منهم، ولكنهم يشعرون بأنهم غرباء، كما أنهم يعانون من صعوبة الحصول على فرص العمل، ومنهم أيضا الأحزاب النازية والحزب الجمهورى وهؤلاء جميعا يتبنون موقفا عدائيا ضد الأجانب، وعلى الحكومة السعى نحو عودة هؤلاء الأشخاص لبلادهم، ولابد من أن يكونوا خارج هذا المجتمع، كما أن هذه المناطق شهدت تغيرات تاريخية وفكرية متعددة، حيث تحولت من النظام الهتلرى للنظام الشيوعى، ثم للنظام، وأضاف السفير رخا أن أكثر الأشخاص عرضة لهذه العنصرية هم المسلمون الأتراك، حيث تعرضوا لحرق منازلهم، وقد زاد عداء هؤلاء للمسلمين أحداث 11، كما وصف رخا الحادث بأنه يحتاج لوقفة لكنه لم يخرج عن حادث فردى.
الحدث يعد إهانة للمؤسسات القضائية الألمانية قبل أن يكون إهانة للمسلمين هذا ما أكده د.حسن وجيه أستاذ المفاوضات الدولية بجامعة الأزهر، ووصف الحادث بالفردية، ولكنه طالب بردع المتطرفين من جانب السلطات الألمانية.
د.عمرو الشوبكى خبير مركز الأهرام والدراسات، شدد على أن مشكلة عنصرية فى بعض المجتمعات الأوروبية تحتاج لوقفة، وأن ظاهرة الطائفية لا تقف على الحدود الأوروبية فقط بل هى متأصلة أيضا فى المجتمعات العربية، ولعل خير دليل على ذلك حوادث الفتنة الطائفية بمصر
21.06.15 21:04 من طرف حنين
» آخر نسخة DAEMON Tools Pro Advanced v4.30.304.47 Full+Crack
30.03.15 16:39 من طرف ash196673
» برنامج تسريع النت Full Speed Internet Broadband Connection
07.08.14 19:05 من طرف davidkent
» حصريا برنامج لادارة المخازن والشركات
19.06.14 9:37 من طرف bisegypt
» WWE Raw 16.06.2014 مترجم
17.06.14 18:14 من طرف ahmedgandoor
» TNA Slammiversary XII 2014 مترجم
17.06.14 18:11 من طرف ahmedgandoor
» WWE Batista The Animal Unleashed 2014
17.06.14 18:09 من طرف ahmedgandoor
» WWE NXT 12.06.2014
17.06.14 18:07 من طرف ahmedgandoor
» WWE NXT 12.06.2014
17.06.14 18:06 من طرف ahmedgandoor
» لاول مره لعبه تعلمك كيف تقود سياره حقيقيه فى اكتر من دوله بالصور
12.06.14 10:13 من طرف ema18
» شاهد القنوات المشفرة مع هذا البرنامج بالصور
07.06.14 16:58 من طرف ahmedi
» فيلم الانمى والمغامرات المنتظر Rio 2 2014 مترجم بجوده CAM تحميل مباشر
24.04.14 10:10 من طرف ahmedgandoor
» Tom Yum Goong 2 2013 BluRay
24.04.14 10:08 من طرف ahmedgandoor
» Sabotage 2013 CAM
24.04.14 10:06 من طرف ahmedgandoor
» Son of Batman 2014 720p BluRay
24.04.14 10:05 من طرف ahmedgandoor
» The Amazing Spider-Man 2 2014 CAM
24.04.14 10:04 من طرف ahmedgandoor
» Captain America II 2014 HDCAM
24.04.14 10:02 من طرف ahmedgandoor
» حصريا النسخه الـ 720p BluRay لفيلم الجريمه الرهيب Veronica Mars 2014
24.04.14 9:56 من طرف ahmedgandoor
» كليب مهرجان السادات وفيفتي ومنه عرفه - الاطفال نسخه 720p HD + MP3 تحميل مباشر
24.04.14 9:51 من طرف ahmedgandoor
» المدفعجية - مهرجان لكل الناس
24.04.14 9:49 من طرف ahmedgandoor
» نانسي والشاب خالد - شجع حلمك + الكليب 720p HD
24.04.14 9:47 من طرف ahmedgandoor
» البوم سمية - جديده 2014
24.04.14 9:46 من طرف ahmedgandoor
» اغنيه بوسي - المفيد المختصر
24.04.14 9:45 من طرف ahmedgandoor
» كليب اغنيه كأس العالم الرسميه Ricky Martin - Vida 2014 Fifa World Cup
24.04.14 9:42 من طرف ahmedgandoor
» فيلم لامؤاخذه SCR
18.04.14 14:17 من طرف ahmedgandoor